Page 30 - كتاب تأبين حسنين ربيع
P. 30

‫الإسكندرية ‪2002‬م‪ ،‬ص ‪157‬؛ يوشع براور‪ ،‬عالم الصليبيين‪ ،‬ت‪ .‬قاسم عبده قاسم ومحمد خليفة‪ ،‬ي‪ .‬القاهرة‬
‫‪1999‬م‪ ،‬ص ‪57-56‬؛ ميخائيل زابوروف‪ ،‬الصليبيون فى الشرق‪ ،‬ت‪ .‬إليا شاهين‪ ،‬ي‪ .‬موسكو ‪1986‬م‪ ،‬ص‬
‫‪187 -170‬؛ على عبد الحليم محمود‪ ،‬الغزو الصليبى والعالم الإسلامى‪ ،‬ي‪ .‬القاهرة ‪1993‬م‪ ،‬ص ‪168 -161‬؛‬
‫سيد على الحريرى‪ ،‬الحروب الصليبية أسبابها‪ ،‬حملاتها ونتائجها‪ ،‬تحقيل عصام محمد شبارو‪ ،‬ي‪ .‬بيروت‬
‫‪1988‬م‪ ،‬ص ‪86 -79‬؛ تيسير بن موسى‪ ،‬نظرة عربية على غزوات الإفرنج من بداية الحروب الصليبية حتى‬
‫وفاة نور الدين‪ ،‬ي‪ .‬ليبيا‪ ،‬ص ‪140 -129‬؛ عماد الدين خليل‪ ،‬عماد الدين زنكى‪ ،‬ي‪ .‬بيروت ‪1982‬م‪ ،‬ص ‪154‬؛‬
‫قاسم عبده قاسم وعلى السيد على‪ ،‬الأيوبيون والمماليك التاريخ السياسى والعسكرى‪ ،‬ي‪ .‬القاهرة ‪1995‬م‪ ،‬ص ‪7‬؛‬
‫عصام محمد شبارو‪ ،‬السلايين فى المشرق العربى معالم دورهم السياسى والحضارى السلاجقة‪-‬الأيوبيون ‪-447‬‬
‫‪648‬هـ‪1250 -1055 /‬م‪ ،‬ي‪ .‬بيروت ‪1994‬م‪ ،‬ص ‪121‬؛ العروسى المطوى‪ ،‬الحروب الصليبية فى المشرق‬
‫والمغرب‪ ،‬ي‪ .‬بيروت ‪1982‬م‪ ،‬ص ‪71 -70‬؛ حامد غنيم أبو سعيد‪ ،‬الجبهة الإسلامية فى مواجهة المخططات‬
‫الصليبية‪ ،‬جبهة الشام وفلسطين ومصر‪ ،‬ي‪ .‬القاهرة ‪2007‬م‪ ،‬ص ‪186 -182‬؛ محمود الحويرى‪ ،‬بناء الجبهة‬
‫الإسلامية المتحدة وأثرها فى التصدى للصليبيين‪ ،‬ي‪ .‬القاهرة ‪1992‬م‪ ،‬ص ‪105 -104‬؛ عبد القادر اليوس ‪،‬‬
‫علاقات بين الشرق والغرب بين القرنين الحادى عشر والخامس عشر‪ ،‬ي‪ .‬صيدا ‪1969‬م‪ ،‬ص ‪121 -114‬؛‬
‫عمر كمال توفيل‪ ،‬مملكة بيت المقد الصليبية‪ ،‬ي‪ .‬الإسكندرية ‪1958‬م‪ ،‬ص ‪159 -158‬؛ عبد العظيم رمضان‪،‬‬
‫الصراع بين العرب وأوروبا من ظهور الإسلام إلى إنتهاء الحروب الصليبية‪ ،‬ي‪ .‬القاهرة ‪1983‬م‪ ،‬ص ‪-446‬‬
‫‪40‬؛ قتيبة الشهابى‪ ،‬صمود دمشل أمام الحملات الصليبية‪ ،‬ي‪ .‬دمشل ‪1998‬م؛ كارين آرمسترونج‪ ،‬الحرب‬

    ‫المقدسة الحملات الصليبية وأثرها فى العالم اليوم‪ ،‬ت‪ .‬سامى الكعكى‪ ،‬ي‪ .‬بيروت ‪2004‬م‪ ،‬ص ‪.278 -253‬‬
                                                                                                ‫إ‪21‬ر عنه أنظرو‬

‫‪Bernard of Clairvaux, The Letters of Bernard of Clairvaux, Trans. by Bruno Scott James,‬‬
      ‫‪Institute of Cistercian Studies, Western Michigan University 1988.‬‬
                                                                                ‫إ‪22‬ر أنظر أيضا تحليل مهم قدمهو‬
                                                                      ‫تيسير بن موسى‪ ،‬المرجع السابل‪ ،‬ص ‪.138‬‬
                                                        ‫إ‪23‬ر عبد السلام زيدان‪ ،‬الحملة الصليبية الثانية‪ ،‬ص ‪.198‬‬
                                                                                       ‫إ‪24‬ر نفسه‪ ،‬نفس الصفحة‬
                                                                                          ‫إ‪25‬ر نفسه‪ ،‬ص ‪.199‬‬
                                                                                            ‫إ‪26‬ر عن ذلك أنظرو‬

‫إبن عساكر‪ ،‬تاريخ مدينة دمشل‪ ،‬تحقيل محى الدين العمرى‪ ،‬ي‪ .‬دمشل ‪1995‬م‪ ،‬ج ‪ ،37‬ص ‪342‬؛ ياقوت‪ ،‬المصدر‬
                  ‫السابل‪ ،‬م‪ ،2‬ص ‪173‬؛ إبن تغرى بردى‪ ،‬النجوم الزاهرة‪ ،‬ي‪ .‬القاهرة ب‪-‬ت‪ ،‬ج‪ ،5‬ص ‪.282‬‬

‫إ‪27‬ر فايد حماد عاشور‪ ،‬جهاد المسلمين فى الحروب الصليبية العصر الفايمى والسلجوقى والزنكى‪ ،‬ي‪ .‬بيوت‬
                                                                                      ‫‪1985‬م‪ ،‬ص ‪.215‬‬

                                                                                ‫إ‪28‬ر سورة التوبة‪ ،‬آية رقم ‪.111‬‬
                       ‫إ‪29‬ر أسامه بن منقذ‪ ،‬كتاب الإعتبار‪ ،‬تحقيل قاسم السامرائى‪ ،‬ي‪ .‬الريا ‪1987‬م‪ ،‬ص ‪.117‬‬

                                  ‫إ‪30‬ر إبن الأثير‪ ،‬التاريخ الباهر‪ ،‬ص ‪89‬؛ إبن خلكان‪ ،‬المصدر السابل‪ ،‬ص ‪.452‬‬
                                                                                  ‫إ‪31‬ر تاريخ الإسلام‪ ،‬ص ‪.172‬‬
                                                                                             ‫إ‪32‬ر نفسه ص ‪.53‬‬
                                                                                       ‫إ‪33‬ر نفسه‪ ،‬نفس الصفحة‬
                                                                                    ‫إ‪34‬ر عن هذه القصيدة أنظرو‬

                                                                        ‫قتيبة الشهابى‪ ،‬المرجع السابل‪ ،‬ص ‪.164‬‬
                                                                                  ‫إ‪35‬ر عن معركة حطين أنظر و‬

‫إبن شداد‪ ،‬النوادر السلطانية والمحاسن اليوسفية‪ ،‬تحقيل جمال الدين الشيال‪ ،‬ي‪ .‬القاهرة ‪1964‬م‪ ،‬ص ‪79 -75‬؛ ديفيد‬
‫جاكسون‪" ،‬معركة حطين والإستيلاء على القد "‪ ،‬ضمن كتاب حطين صلام الدين والعمل العربى الموحد‪ ،‬ي‪.‬‬
‫القاهرة ‪1989‬م‪ ،‬ص ‪110 -86‬؛ جوزي نسيم يوس ‪" ،‬معركة حطين خلفياتها ودلالاتها‪" ،‬عالم الفكر"‪ ،‬م‬
‫إ‪20‬ر عام ‪ ،19‬ص ‪251 -235‬؛ جوزي داهمو ‪ ،‬سبع معارك فاصلة فى العصور الوسطى‪ ،‬ت‪ .‬محمد فتحى‬
‫الشاعر‪ ،‬ي‪ .‬القاهرة ‪1987‬م‪ ،‬ص ‪131 -103‬؛ سعيد عاشور‪" ،‬حطين وقائع وعبر"‪ ،‬العربى‪ ،‬العدد إ‪344‬ر‬
‫يوليو ‪1987‬م‪ ،‬ص ‪45 -42‬؛ أحمد توفيل الطيبى‪" ،‬وقعتا حطين والأرك نصران متوازيان على الغزاة‬
‫الصليبيين فى المشرق وفى المغرب"‪ ،‬مجلة البحث التاريخية‪ ،‬السنة إ‪10‬ر العدد إ‪1‬ر يناير ‪1988‬م‪ ،‬ص ‪-51‬‬

                                                                                                 ‫ص ‪.64‬‬

‫‪Kedar (ed.) The Horns of Hattin, Jerusalem- London 1992.‬‬
                                                                       ‫إ‪36‬ر عن فتح المسلمين لبيت المقد أنظرو‬

‫إبن الأثير‪ ،‬الكامل فى التاريخ‪ ،‬ي‪ .‬بيروت ب‪.‬ت‪ ،‬ج ‪ ،11‬ص ‪225‬؛ الفتح البندارى‪ ،‬سنا البرق الشامى‪ ،‬تحقيل فتحية‬
‫النبراوى‪ ،‬ي‪ .‬القاهرة ‪1979‬م‪ ،‬ص ‪385‬؛ ملكوم ليونز وجاكسون‪ ،‬صلام الدين‪ ،‬ت‪ .‬على ماضى‪ ،‬مراجعة نقولا‬

  ‫زيادة وفهمى سعد‪ ،‬ي‪ .‬بيروت ‪1988‬م‪ ،‬ص ‪320‬؛ أمين معلوف‪ ،‬الحروب الصليبية كما رآها العرب‪ ،‬ت‪ .‬عفي‬
‫دمشقية‪ ،‬ي‪ .‬بيروت ‪1989‬م‪ ،‬ص ‪249‬؛ عزيز سوريال عطية‪ ،‬الحروب الصليبية وتأثيرها على العلاقات بين‬
‫الشرق والغرب‪ ،‬ت‪ .‬فيليب صابر‪ ،‬ي‪ .‬القاهرة ‪1977‬م‪ ،‬ص ‪68‬؛ مجموعة من الباحثين‪ ،‬ندوة حطين‪ ،‬دمشل‬

                                                                                                 ‫‪1987‬م‪.‬‬
                                                                                         ‫إ‪38‬ر أنظر كتابه الرائعو‬

                                      ‫‪29‬‬
   25   26   27   28   29   30   31   32   33   34   35